اثنا عشرة رصاصه ولم تكفي لاطفاء ثاره ( رام الله )
مُنتَدَيـاتْ أبناء فِرقَة جُوريْش لِلدَبكْة وَالفِنْون اَلشَعبِيْة :: «®°·.¸.•°°·.¸.•°™ ( قسم الثقافة الادبية ) ™°·.¸.•°°·.¸.•°®» :: آلقِصِصْ وَآلرِوآيـآت
صفحة 1 من اصل 1
اثنا عشرة رصاصه ولم تكفي لاطفاء ثاره ( رام الله )
تعتبر الشرطه والاجهزه الامنيه قدوه لناس وللحفاظ على الامان والرفق واحترام الكبير في الدوله والرفق بصغير وهم تسمى باجهزة الامن والمحافضة على سلامة المواطن وحمايته
ولاكن في هذه القصه ستجدون انه العكس تماما وارت ان اروي لكم هذه تالقصه الواقعيه والحقيقيه وهي حدثة من بضعة ايام .
قبل بضعة ايام في مدينة رام الله فلسطين حصل قصه في شوارع رام الله وعلى دوار رام الله قامة جندية من الامن الوطني بضرب رجل طاعن بسن ( ختيار ) وادى ضربه الى وقوعه ارضا لبنيته الضعيفه فجتمع الناس كبارا صغارا على الموقف واصبح الرجل في خطر ويتئالم فاراد الموجودين نقله للمشفى فرفضة الجنديه واسرة على اخذه للمشفى بنفسها وحمل الشباب الرجل ووضعوه بسيارتها واخذته وحدها لتنقله للمشفى وذهبة على ان تنقله للمشفى ذهبت بهي الى مكان عمارة في بداية البناء وقامة بفتح الباب من جهت الرجل العجوز وركلتهو برجلها ورمته خارج السياره وانطلقة مسرعه رئها بعض اصحاب المحلات القريبين بدون اي انتباه منها وقام باخذ رقم السياره واتصل بشرطه ونقل العجوز الى المشفى وادلى بما حدث معهو دون ان يقدم او ياخر حرف وكان من بين الذين علمو بالخبر ابن الرجل العجوز وهو احد افراد الامن الوقائي في حين معرفته اصر على جلب المجنده في الامن الوطني ومعرفة السبب وحين توصلو اليها وحققو معها فانكر كل كلمه تثبت عليها التهمه مع انهو شهد الرجل العجوز انها هي التي ضربته ورقم السياره مطابق والشهود الذين شاهدوها وبلغو عن الحادث , في هذا الوقت استثارت غضب ابن الرجل لنها تنكر وخاف ان يفرج عنها سحب مسدسا من بيته وقام برميها باثنا عشر رصاصه فسئله الضابط المسوؤل عنه مالذي فعلته فقال لهو (ما فشيت غليلي ) لو ضربتها بنار مليون مره لسه ما اخذة ثاري وقامو بسجن الشاب وهو الان في السجن في رام الله
وبحثو عن اهل الفتاه والى الان يحاولون ان يصلو الى اهلها ليسلمونهم جثتها ولكن لم يتوصلو لاحدا من اقاربها بعيدا ام قريبا عليها
لاحولا ولا قوة الا بالله موقف سيء من امره فعل بها هذا وقتلها وهي لا تحترم الكبير اذا لا ترفق بصغير ارى ان الموت كان هو الحد عليها وتستحقه
قصه واقعيه وحقيقيه
ولاكن في هذه القصه ستجدون انه العكس تماما وارت ان اروي لكم هذه تالقصه الواقعيه والحقيقيه وهي حدثة من بضعة ايام .
قبل بضعة ايام في مدينة رام الله فلسطين حصل قصه في شوارع رام الله وعلى دوار رام الله قامة جندية من الامن الوطني بضرب رجل طاعن بسن ( ختيار ) وادى ضربه الى وقوعه ارضا لبنيته الضعيفه فجتمع الناس كبارا صغارا على الموقف واصبح الرجل في خطر ويتئالم فاراد الموجودين نقله للمشفى فرفضة الجنديه واسرة على اخذه للمشفى بنفسها وحمل الشباب الرجل ووضعوه بسيارتها واخذته وحدها لتنقله للمشفى وذهبة على ان تنقله للمشفى ذهبت بهي الى مكان عمارة في بداية البناء وقامة بفتح الباب من جهت الرجل العجوز وركلتهو برجلها ورمته خارج السياره وانطلقة مسرعه رئها بعض اصحاب المحلات القريبين بدون اي انتباه منها وقام باخذ رقم السياره واتصل بشرطه ونقل العجوز الى المشفى وادلى بما حدث معهو دون ان يقدم او ياخر حرف وكان من بين الذين علمو بالخبر ابن الرجل العجوز وهو احد افراد الامن الوقائي في حين معرفته اصر على جلب المجنده في الامن الوطني ومعرفة السبب وحين توصلو اليها وحققو معها فانكر كل كلمه تثبت عليها التهمه مع انهو شهد الرجل العجوز انها هي التي ضربته ورقم السياره مطابق والشهود الذين شاهدوها وبلغو عن الحادث , في هذا الوقت استثارت غضب ابن الرجل لنها تنكر وخاف ان يفرج عنها سحب مسدسا من بيته وقام برميها باثنا عشر رصاصه فسئله الضابط المسوؤل عنه مالذي فعلته فقال لهو (ما فشيت غليلي ) لو ضربتها بنار مليون مره لسه ما اخذة ثاري وقامو بسجن الشاب وهو الان في السجن في رام الله
وبحثو عن اهل الفتاه والى الان يحاولون ان يصلو الى اهلها ليسلمونهم جثتها ولكن لم يتوصلو لاحدا من اقاربها بعيدا ام قريبا عليها
لاحولا ولا قوة الا بالله موقف سيء من امره فعل بها هذا وقتلها وهي لا تحترم الكبير اذا لا ترفق بصغير ارى ان الموت كان هو الحد عليها وتستحقه
قصه واقعيه وحقيقيه
مُنتَدَيـاتْ أبناء فِرقَة جُوريْش لِلدَبكْة وَالفِنْون اَلشَعبِيْة :: «®°·.¸.•°°·.¸.•°™ ( قسم الثقافة الادبية ) ™°·.¸.•°°·.¸.•°®» :: آلقِصِصْ وَآلرِوآيـآت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى